تجربتي في جذب شخص معين، لقد نجحت تجربتي في جذب أشخاص محددين، بينما بناء علاقة جيدة ليس بالمهمة السهلة، يتطلب الأمر معرفة كل شيء عن الشخصية لجذبها، بالإضافة إلى معرفة أفضل الطرق المثالية الممكنة لجذبها، وهذا هو بالضبط ما يمكن تعلمه من خلال الخبرة التي يوفرها الموقع.
تجربتي في جذب شخص معين
مما لا شك فيه أن تقدير شخص ما، أو تنمية الشعور بالحب تجاه شخص ما، هو من تلك الصفات التي زرعها الله تعالى فينا ضد إرادتنا، وهو ما حدث لي في تجربتي في جذب شخص معين عندما شعرت لأول مرة بشيء ما. تحرك بداخلي. إنها مثل كتلة الحب التي تدفعني للقيام بكل ما يلزم لجذب انتباه الشخص الذي يعجبني.
في البداية حاولت لفت انتباهه من خلال التحديق به لفترة طويلة، لكن الأمر لم ينجح، لذلك قررت أن أبدأ الحديث معه دون تردد، وتحدثت معه حقًا لأجعله ينجذب إلي، إنه جدير بالذكر، والتي كانت واحدة من أفضل المحاولات التي قمت بها لأنه شعر في ذلك الوقت أنه يحب التحدث معي ويريد الاستمرار في الحديث لفترة طويلة.
لكنني غير راضٍ عن ذلك، في كل مرة أراه أحاول إنشاء موضوع جديد، أو أضع أفكاري عليه، أجعله يشعر بأنه مختلف عن الفتيات الأخريات، لكن بعد ذلك لا أشعر أنني في المرة الأولى التي أقوم فيها شعرت بالعاطفة، وكانت المحادثة فاترة .. وذلك عندما أدركت أن مجرد الحديث لم يكن كافياً.
راقبت جميع حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي ودرست شخصيته، وقد أتت ثمارها هذه المرة.
لقد اعترف لي أخيرًا أنه أحب شخصيتي وأنه كان منجذبًا إلي نوعًا ما وسارت الأمور وفقًا لخطتي حتى أستطيع أن أقول إن تجربتي في جذب شخص معين كانت واحدة من أكثر التجارب نجاحًا وأنا أوصي بها لأي شخص من يريد جذب الفتيات اللواتي يلاحظهن الآخرون لا يترددون.
بدون فقدان ماء الوجه، أعني أن الرغبة في جذب شخص ما يجب ألا تظهر كإكراه، لأنني إذا شعرت للحظة أنني عبء على كتفيه، فلن أكملها .. كما أن اهتمامي بنفسي وشخصيتي، وكان وضعه أمامه هو الشيء الأول الذي لفت انتباهه.
صفات في المرأة تجذب الرجال
لقد كنت أبحث عن طريقة لجذب انتباه الشخص الذي أحبه لذلك تعلمت من قراءة العديد من الكتب حول هذا الموضوع أن الرجال لا ينجذبون بسهولة إلى النساء وأن هناك العديد من الصفات التي يجب على الرجل أن يجدها في المرأة طالما أنه يبحث عن امرأة، ستشعر أنك قد وقعت في الإعجاب، ثم تقع في الحب.
- الذكاء: يحب الرجال النساء الأذكياء ويعتبرونهن شركاء حياة مثاليين لأنهم يجعلون حياتهم أسهل.
- سرعة البديهة: من أكثر الصفات قيمة عند الرجل،
- الثقة: ينجذب الرجال إلى المرأة التي تتمتع بمستوى معين من الثقة … حتى تتمكن من جلبها إليه.
- الواقعية: التخيلات التي لدى معظم الفتيات قد لا تروق لبعض الرجال، لكنها من أهم الأشياء التي تجذبهم.
- الصدق: المرأة الصادقة دائمًا ما تكون محبوبة.
- الوفاء: الغدر من صفات المرأة، لذا فإن صفة الولاء يسعى وراءها الرجال وتجذبهم بشكل كبير.
- الرقة: مهما كانت المرأة ناجحة وجميلة، يجب أن تكون لطيفة وهادئة.
- العفوية: الافتراء هو أحد أكثر الأشياء التي يكرهها الرجال، لذا فإن وجود مستوى معين من العفوية يمكن أن يساعد في جذب الرجال بشكل أسرع.
لا يقتصر الأمر على سمات الشخصية، بل ينظر الرجال أيضًا إلى السمات الرسمية ويعتبرونها أحد المعايير المهمة لاختيار شريك الحياة، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الشيء يعتبر أمرًا طبيعيًا، فكيف يمكن الحكم على الرجل من قبل شخص لا يفعل ذلك. ر مثله هل ينجذب الناس إلى السمات؟
- العيون الواسعة: يحب الرجال العيون الضيقة كإحدى علامات الجمال والجاذبية.
- الشعر الناعم الطويل: يبحث الرجال في المقام الأول عن الشعر الطويل لأنه يعطي مظهرًا حيويًا وصحيًا.
- الجسم المنحوت: أحيانًا تكون السمنة أو النحافة هي السبب في فشل العلاقات لأن الرجال يبحثون دائمًا عن شخصية نحيفة.
- قصر القامة: على الرغم من أن هذا الحادث أزعج عددًا كبيرًا من الفتيات، إلا أن قصر القامة أعطى أنوثة رائعة لا يستطيع الرجال مقاومتها.
كل هذا يقودني في الاتجاه الصحيح، حيث أنني أعتمد عليهم في جذب رجل، وأنجح حقًا، وبينما لا أمتلك كل الصفات الرسمية المذكورة أعلاه، فإنني أستمتع بالسمات الداخلية بقدر ما أستطيع.
ليس الأمر صعبًا كما تعتقد بعض الفتيات، نظرًا لأن الرجل يحب كل حواسه، فيمكنه أن يحب المظهر أو الشخصية أو كليهما.
علامات الوقوع في الحب
الحب هو الشعور الوحيد الذي لا يستطيع الرجل إخفاءه، مهما حاول جاهدًا، يجد أن العيون لا تستطيع التعبير عما لا يستطيع اللسان التعبير عنه، وهذا ما جربته من خلال تجربة جذب شخص معين، كل ما أفعله هو لجذب هذا الشخص أنا، على الرغم من ذلك، إلا أنني لاحظت علامات بسيطة جدًا.
كنت دائمًا أخشى أن الحب الذي رأيته في عيني هذا الشخص كان مجرد انعكاس لحبي، لذلك قرأت دون تردد قانون الجذب، وهو قانون كوني يؤكد الوقوع في الحب، ثم أدركت أن هناك علامات، إذا لوحظ، يمكن تأكيد أن الرجل في حالة حب.
- شارك كل اللحظات، سعيدة أو حزينة.
- أشعر بالتوتر أثناء المقابلة.
- تمني السعادة دومًا.
- النظرات والابتسامات الطويلة.
- كثرة الحديث حتى وإن كان بلا جدوى.
- الكشف عن نقاط الضعف والأخطاء السابقة.
- كن مستعدًا تمامًا للتراجع والتخلي عن المبادئ في بعض الأحيان.
- تجربة أشياء جديدة حتى وإن كان يخاف منها.
- حريص على التعرف على الهوايات والأسرة والأصدقاء وأدق التفاصيل.
- الشعور بالغيرة من جميع الأشخاص.
- التحدث عن الشخص لفترات طويلة.
- تخصيص وقت مُعين من اليوم للتحدث.
- انتبه لأدق التفاصيل، مثل الألوان المفضلة والأطعمة المفضلة.
- طلب النصيحة في أغلب الأوقات.
- استخدم الكلمة لنا واترك الكلمة “أنا”.
- الحديث بشيء من التلقائية.
بعد أن أدركت أن جميع العلامات التي ذكرتها أعلاه كانت علامات على الوقوع في الحب، بدأت ألاحظ ما كان يفعله هذا الرجل بي، كانت هناك بالفعل بعض العلامات على أنه كان يحبني، لكنه لم يقل أنهم كانوا صريحين، هذا يحيرني، أبدأ في التلميح إليه بحبي
لم يكن الجواب كما توقعت، فقد شعرت بخيبة أمل عندما اعترفت بحبي لها وكان رد فعله تجاهي أنه لم يكن لديه المودة التي كنت أتوقعها. لا يمكن تجاهل المهم منها.
لذا فإن تجربتي في جذب شخص معين لم تكن ناجحة بل كانت فاشلة، جعلتني أتذكر أن المرأة في الإسلام مرغوبة وليست طوعية، يجب على جميع الفتيات الانتظار للتعبير عن مشاعرهن، فمن الأفضل عدم المبادرة بها، والسماح لها الخطوة الأولى تأتي من جانب الرجل.
اقرأ أيضًا: كيف أستخدم كلامي لجذب خطيبي
عادة ما يكون الانجذاب هو الخطوة الأولى في علاقة حب مع الكثير من المشاعر الدافئة. لم لا، إنه إعجاب مؤقت، طالما أنه متوج بحب متبادل.